|
Wireless Communications Systems |
أضع بين أيديكم الكريمة مجموعة من الاختصارات المستخدمة في نظم الاتصالات المختلفة، وهي مرتبة حسب تسلسل الأحرف ..
(3GPP 3rd: Generation Partnership Project (WCDMA
(3GPP2 3rd: Generation Partnership Project 2 (CDMA 2000
3GIP 3rd :Generation partnership for Internet Protocol
AAL: ATM Adaptation Layer
ACELP: Algebraic Code Excited Linear Prediction
AND: Abbreviated Dialling Number
ALCAP: Access Link Control Application Part
AMPS: Advanced Mobile Phone System
GPS هو الاسم الاختصاري لـ
Global Positioning System وهي إحدى التقنيات الحديثة المعتمدة بشكل كامل على تكنولوجيا الاتصالات والاليكترونيات وتكنولوجيا الاتصال بالأقمار الصناعية، ومهمة هذا النظام هي تحديد المواقع عن طريق الأقمار الصناعية المنتشرة في الفضاء وإعطاء الخرائط الجغرافية.
ويتكوّن هذا النظام من مجموعة من الأقمار الاصطناعية تعمل ضمن نظام يسمى Sophisticated Network Of Satellites، وبلغ عددها 24 قمرا، إلى جانب وجود 3 أقمار موضوعة كاحتياط تعمل في حالة تعطل أحد الأقمار الرئيسية العاملة وهي تمثل المرسل في النظام، وتدور الأقمار الصناعية على ارتفاع 19300 كيلومتر مرتين كلّ يوم، وتأتي موزعة على ثمانية مستويات دوران بحيث يصنع كل مستوى زاوية 55 درجة مع المستوى الآخر، ويوضع في كلّ مستوى ثلاثة أقمار.
|
العالم الرقمي |
يعود السبب في ذلك إلى نوعية الإشارة في كلا النوعين، وطبيعتهما وطريقة إنتاجهما؛ فالإشارة
التماثلية تنتج عن تحويل الشكل الفيزيائي للبيانات (صوت، صورة) إلى تغيرات في التيار وبالتالي إلى تغيرات في الجهد الكهربائي وقيمة الجهد تكون متغيرة وغير محددة بقيم معينة، أمّا الإشارة
الرقمية فهي تنتج عن عملية معالجة الإشارة التماثلية بحيث تحولها من تماثلية إلى رقمية مع إمكانية استرجاع الإشارة الأصلية وقت الحاجة إلى ذلك، وكما نعلم فكلمة الرقمي توحي لك إلى النظام الثنائي المكون من (0,1) .. وهذا كلام سليم، ولكن هذه إحدى حالات الإشارة الرقمية فقد تحتوي الإشارة الرقمية على عدة قيم مثل (0,1,5,10,-4) بحيث تأخذ الإشارة إحدى هذه القيم في كلّ وحدة زمنية على ألا تأخذ قيما غير المحدد لها.
وفي النهاية فإنّ هذه القيم - والتي تمثل الجهد في كلّ لحظة زمنية - وبعد أن يتم إجراء التعديل عليها (أي تحميل التردد المنخفض -تردد البيانات- على تردد حامل عالي التردد يسمي التردد الحامل Carrier) يتم إرسال الإشارات في الفضاء الخارجي عبر هوائيات الإرسال.
أثناء انتقال هذه الإشارات في الفراغ فإنّها تتعرض لسلسلة من المخاطر التي تحد من قوتها وثباتها عند قيمها الأصلية، ومن هذه المشاكل التي تواجهها: الانكسار، الانعكاس، التشتت، التوهين، التشويش، والحيود وغيرها.